مصراوى سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مصراوى سات

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
                           مرحبا بك صديقنا زائر
مصراوى سات                                                                                                        آخر زيارة لك كانت
عدد مساهماتك 5

 

  "نجمة الجماهير" حققت أعلى إيرادات في السينما المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سينا

سينا


عدد المساهمات : 2698
تاريخ التسجيل : 14/12/2011
الموقع : مصراوى سات

 "نجمة الجماهير" حققت أعلى إيرادات في السينما المصرية Empty
مُساهمةموضوع: "نجمة الجماهير" حققت أعلى إيرادات في السينما المصرية    "نجمة الجماهير" حققت أعلى إيرادات في السينما المصرية Emptyالأربعاء 15 أغسطس 2012 - 18:16


نادية الجندي... امرأة قهرت الرجال وانتقمت منهم
فنانة
تهوى المغامرة والأدوار الصعبة, تتحول ملامحها مع كل شخصية تجسدها, لا
تلتفت إلى الانتقادات والشائعات وكل ما يشغلها تقديم عمل جيد يبقى في ذاكرة
الجمهور. مع كل نجاح تحققه تشعر بالرهبة لأنها تؤمن بأن الحفاظ على القمة
أصعب من تسلقها. الجرأة تصاحب تحركاتها والصراحة تغلف عباراتها والفن كل
حياتها. هي نجمة السينما والدراما التلفزيونية نادية الجندي, التي فازت عن
طريق مجلة "الجيل" كأحسن وجه جديد وعمرها لم يتجاوز الخامسة عشرة, وكان أول
ظهور لها على الشاشة في مشاهد صغيرة من فيلم "جميلة" مع ماجدة, رشدي
أباظة, أحمد مظهر الذي أنتج عام ,1960 ثم جسدت العديد من الأدوار الصغيرة
في بداية الستينيات وتزوجت من الفنان الكبير عماد حمدي الذي كان يكبرها
بسنوات كثيرة.
عملت في السينما اللبنانية ثم عادت إلى مصر كي تجسد
البطولة في فيلم "بمبة كشر" الذي شاركت فيه أيضاً كمصممة أزياء واكسسوار,
نجحت في أفلامها التي قامت بإنتاجها وبرزت بشدة في مسلسل "الدوامة" منتصف
السبعينيات. عرفت كفنانة شاملة تمثل وتغني وترقص بعد أن انفصلت عن عماد
حمدي الذي أنجبت منه ابنها الوحيد هشام, تزوجت المنتج محمد مختار الذي كان
يعمل بوزارة الخارجية ثم قدم استقالته وأسس شركة إنتاج من أجلها كما شاركها
أيضاً العمل في بعض الافلام, وأهم هذه الأفلام: "الباطنية", "وكالة
البلح", "خمسة باب" "مهمة في تل أبيب", "أمن دولة", "شبكة الموت",
"الإرهاب" وغيرها. فازت بخمس جوائز كأحسن ممثلة عن دورها في فيلم "الرغبة"
منها جائزة دولية وتكريم دولي وكذلك جائزة مهمة من جمعية الفيلم عام ,2003
خلقت لنفسها شخصية متميزة يتكرر وجودها من فيلم لآخر فهي امرأة تتمكن من
الصعود الاجتماعي عن طريق طموحها, قدمت أفلاما وطنية وسياسية واجتماعية,
وقامت بالغناء وأطلقت عليها الدعاية والصحافة الشعبية "نجمة الجماهير",
لأنها حققت اعلى إيرادات في تاريخ السينما العربية.
اتجهت إلى التلفزيون
مع بداية الألفية الجديدة بمسلسلات: "مشوار امرأة", "من أطلق الرصاص على
هند علام", "ملكة في المنفى" الذي نالت عنه العديد من التكريمات آخرها من
المملكة الأردنية.
لو رجعنا إلى الوراء كيف كانت بداية ال¯ "50" عاماً سينما?

الحقيقة تعبت جداً في مشواري الفني إلى أن صنعت اسمي والناس أحبتني. بدأت
مشواري الفني بمجموعة من الأدوار الثانوية كان أولها في "جميلة" مع ماجدة
ورشدي أباظة وأحمد مظهر عام ,1958 ثم "زوجة من الشارع" مع كمال الشناوي
وهدى سلطان وعماد حمدي عام ,1960 "عاصفة من الحب" مع لطفي عبد الحميد
وإبراهيم عمارة عام ,1962 "ألمظ وعبده الحامولي" مع وردة وعادل مأمون وشكري
سرحان عام ,1962 "الحب الخالد" مع حسن يوسف وهند رستم وعماد حمدي عام
,1965 "أيام ضائعة" مع عماد حمدي وليلى طاهر ومحسن سرحان عام ,1965
"الخائنة" مع محمود مرسي ونادية لطفي عام ,1965 "صغيرة على الحب" مع رشدي
أباظة وسعاد حسني عام ,1966 "فارس بني حمدان" مع سعاد حسني وفريد شوقي عام
,1966 "مراتي مجنونة مجنونة" مع فؤاد المهندس وشويكار عام ,1968 "ميرامار"
مع شادية ويوسف شعبان وعبد المنعم إبراهيم عام ,1969 وبعد هذا الفيلم توقعت
أن تنهال العروض السينمائية علي حيث اشاد النقاد بدوري في الفيلم, ولفت
أنظار المنتجين والمخرجين ولكن جاءت أزمة السينما نهاية الستينيات لتخيب
آمالي, ما جعلني اتنقل بين لبنان وتركيا مع غيري من الفنانين المهاجرين
بحثاً عن فرصة عمل, فقدمت خمسة أفلام سينمائية منها فيلم إنتاج مشترك مع
تركيا هو "بنت الشيخ" مع عماد حمدي ,أميرة وسميرة توفيق وإخراج حلمي رفلة
عام ,1970 وأربعة أفلام إنتاج لبناني هي: "كرم الهوى" مع برلنتي فؤاد ,
عماد حمدي, "فندق السعادة" مع شمس البارودي وأحمد رمزي, "الضياع" مع رشدي
أباظة وناهد شريف, و"أمواج" مع سنية المؤدب وسمير شمص, لكن الأفلام الخمسة
لم ترض طموحي, ما جعلني اتنقل حساباتي وأقرر العودة بشكل مختلف بعد نهاية
الأزمة وعودة الروح إلى استوديوهات السينما في مصر, فأنتجت "بمبة كشر" عام
,1975 وقمت ببطولته المطلقة تمثيلاً ورقصاً وغناءً وشاركني سمير صبري ,سعيد
صالح ,حسن مصطفى ,عماد حمدي وصفاء أبو السعود وأخرجه حسن الإمام, وحقق
الفيلم نجاحاً جماهيرياً كبيراً وحطم وقتها الإيرادات ليستمر عرضه سنة
كاملة بدور العرض, وبدأت الصحف تكتب عنه وتؤكد نجاحي وبأن نادية الجندي هي
صاروخ السينما المقبل كممثلة ومنتجة أيضاً.
لكن لولا وقوف زوجك الأول الفنان عماد حمدي ما كنت لتصبحي نجمة من دونه.. فما تعليقك?!

ليس صحيحاً, عماد حمدي لم يساعدني في الفن , بدليل أنني أثناء زواجنا الذي
دام أكثر من عشر سنوات, لم أقدم سوى الأدوار الثانوية, في: "صغيرة على
الحب", "الحب الخالد", "مراتي مجنونة مجنونة", "غرام في أغسطس", "أيام
ضائعة", "الخائنة", "ميرامار", "الحب والثمن", "الثعلب والحرباء", "فندق
السعادة", "عالم الشهرة" و"الضياع", ولكني لا أنكر أنني استفدت منه فقد
جالست نجوم كبار وسفراء ووزراء وشخصيات لها ثقل فني وسياسي, وتعلمت منه
الكثير مثل الالتزام بمواعيد العمل واحترام الفن وتقديم كل جيد وحب الخير,
ولم أندم أبداً على زواجي منه .
الجزيرة

كيف تم التعارف بينك وبين المنتج محمد مختار وصولاً إلى الزواج?

تعرفت مختار في ملعب التنس بنادي الجزيرة الذي كنت إحدى عضواته, وكان
وقتها يشغل منصب ملحق في وزارة الخارجية, ووجدته يقترب مني ذات مرة ويحدثني
عن رغبته في أن يكون ممثلاً ومنتجاً ووجدت لديه الاستعداد الجيد فوقفت
بجانبه وساندته, ثم فوجئت به يقدم استقالته من الخارجية ويقرر التفرغ التام
للإنتاج ومشاركتي الفن والحياة.
رغم الحب والتفاهم بينكما إلا أننا فوجئنا بالانفصال.. فما السبب?
لأن النصيب توقف عند هذا الحد.

النقاد والمشاهدون اتفقوا على أنك وصلت لأعلى معدلات النضج الفني في حقبتي
الثمانينيات والتسعينيات.. فما الأفلام التي تعتزين بها في هذه المرحلة
وتعتبرينها علامات على طريقك الفني?
"الباطنية", "القرش", "وكالة
البلح", "وداد الغازية", "خمسة باب", "جبروت امرأة","عالم وعالمة",
"الخادمة", "شهد الملكة", "صاحب الإدارة بواب العمارة", "المدبح", "بيت
الكوامل", "الضائعة", "عزبة الصفيح", "ملف سامية شعراوي", "الإرهاب", "شبكة
الموت", "رغبة متوحشة", "عصر القوة", "مهمة في تل أبيب", "الشطار",
"الجاسوسة حكمت فهمي", "امرأة هزت عرش مصر", "اغتيال", "ام¯¯¯رأة ف¯¯¯وق
القم¯¯ة", "48 ساعة في إسرائيل", و"الإمبراطورة".

المدمنة

يبدو من خلال أفلامك أنك لا تختارين سوى الأدوار الصعبة.. لماذا?

فعلاً ليس هناك دور لم أتعب في تمثيله إلى حد الإرهاق, فكل دور قدمته كان
يأخذ منى مجهودًا طوال عام أو عامين, إلا أن الدور الذي أتعبني في تمثيله
أكثر من غيره كان في فيلم "الضائعة", لأنني جسدت شخصية امرأة مدمنة, ولكي
أجيد تمثيل شخصية المدمنة, كان لابد من أن أعايش المدمنات في المصحات حيث
يعالجن فيها, وقد حدث فعلاً, وأصبت باكتئاب نفسي شديد بسبب هذه المعايشة.

الأنوثة والدمامة

ألا ترين أنك في معظم الأدوار تتنازلين عن قدر كبير من أنوثتك?

هذا يعنى أنني ممثلة صادقة وقادرة, واختياري يُعَبِّر عن التحدي عندي ولا
يُلغي أنوثتي, وأنا بالدرجة الأولى وقبل كل شيء ممثلة, وأريد أن أقنع
الناس بأدائي الجيد أولاً, ولذلك أمثل أدوار المرأة القوية والشريرة أو
المدمنة أو الدميمة, لأن هذه الأدوار تبقى وتعيش في ذاكرة المتفرج.
ألا يضايقك كامرأة أن تتخلي عن أنوثتك?
لا أتخلى عن أنوثتي, أنا نسيتها كممثلة فقط في بعض أفلامي, ولكنها باقية عندي كإنسانة.
وبصراحة.. ماذا تقولين بينك وبين نفسك عن أفلامك حين تشاهدينها على الفيديو?
أقول أشياء كثيرة, وأنا في العادة صادقة مع نفسي, وأعرف قدرها, وأعترف بأخطائي وأتجنبها, وفي حياتي لم أعرف الغرور.

الامبراطورة

كثيراً ما قدمت أدوار المرأة المتسلطة القوية والشريرة على الشاشة.. فهل أنت كذلك في الحقيقة?
تضحك قائلة: لست شريرة بالمرة, ولكني بالفعل امرأة قوية.
ما أهم وأبرز أدوار المرأة المتسلطة القوية والشريرة التي قدمتها وتعتبرينها محطات رئيسية في مشوارك الفني?

بكل تأكيد دور "زنوبة" الخادمة الفقيرة التي يخدعها ابن مخدومتها بعد أن
صدقت أنه يحبها, فتعود إلى الحارة التي تعيش فيها أسرتها محطمة وتقرر
التخلص من الفقر مع شقيقيها سالم وزينهم بالمتاجرة في المخدرات في فيلم
"الإمبراطورة" مع محمد رياض وأحمد بدير وجمال عبد الناصر وإبراهيم يسري.
وأيضا دور "أمينة الفيومي" التي تؤمن بمبدأ القوة فوق القانون للانتقام من
المرسي بعد قتله لشقيقها واختطافه لأولادها الصغار كرهائن لحين الانتهاء من
صفقة السلاح مع والدها في فيلم "عصر القوة" مع محمود حميدة ,عبدالله غيث
,يوسف فوزي وخليل مرسى, دور "نرجس" التي تتطلع إلى الثراء ولذلك تقنع زوجها
بأن يعملا مع منجلاوي تاجر المخدرات دون أن يعرفا مصدر ثروته في فيلم
"جبروت امرأة" مع فاروق الفيشاوي ,سعيد صالح وصلاح السعدني, دور "تفاحة"
التي تعيش مع القوادة سكينة التي تمنحها كل ما تملك قبل وفاتها, وتعمل
بتجارة المخدرات وتنافس المعلم "أبو سريع" وتتفق مع الضبع عليه إلا أنه
يغدر بها ويبوح بذلك ل¯"أبوسريع" فيحرضه على قتلها في فيلم "القرش" مع حسين
فهمي ,عادل أدهم وشويكار ,محمود المليجي, دور "وردة" صاحبة المقهى بحي
الباطنية التي تتورط مع فتحي وتحمل منه, ولكنه يتخلى عنها بضغط من والده
العقاد الذي يتحكم في تجارة المخدرات, فتتفق مع برعي على الانتقام من فتحي
بقتل ابنه أدهم, وتكتشف بعد قتله أنه ابنها في "الباطنية" مع محمود ياسين
,أحمد زكي وفاروق الفيشاوي, دور "نعمة الله" التي تعيش في وكالة البلح
وتستغل علاقتها بأمجد الموظف الكبير الذي يمدها بأسرار الصفقات ولا تتورع
عن قتل من ينافسها في "وكالة البلح" مع محمود ياسين وسمية الألفي ومحمود
عبد العزيز, ودور "آمال" التي تعمل جاسوسة لحساب إسرائيل وتندم وتقرر
التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعداً مع رئيس المخابرات المصري
الذي تعترف له ويتفق معها على أن تكون عميلة مزدوجة في "مهمة في تل أبيب"
مع كمال الشناوي ,يوسف فوزي وسعيد عبدالغني, ودور "سميحة" المحكوم عليها
بالإعدام في جريمة قتل وتستخدمها المخابرات المصرية كعميلة لهم لشبهها
بزوجة أحد رؤساء عصابات الإرهاب وتتمكن من القضاء على أكبر عدد من
الإرهابيين وعلى رأسهم أمير الإرهاب في "أمن الدولة" مع محمود حميدة وياسر
جلال ومحمد مختار.
ما أكثر الشخصيات الشريرة التي تقمصتها وعاشت معك أو انعكست على حياتك الشخصية?

بالطبع, شخصية "زينب" في فيلم "الضائعة", وشخصية "زنوبة" في فيلم
"الإمبراطورة", لأننى اضطررت للتعامل والتعايش مع المدمنين, والقيام
بالتجربة في بعض الأوقات حتى أعيش الشخصية التي أقدمها جيداً, ما جعلني
اقترب في وقت ما من إدمان المخدرات و أن أصبح واحدة منهم بالفعل, إلا أن
إيماني الشديد بالله سبحانه وتعالى أنقذني في اللحظات الأخيرة من هذا
الأمر, والحقيقة أن هناك ممثلين كثيرين أدمنوا خلال قيامهم بأعمال فنية
تعالج قضايا المخدرات.

المقهورة

لكن واضح إصرارك الدائم على معاداة الرجال والانتقام منهم وإذلالهم.. فما الأسباب التي منحتك هذا العداء?

تضحك قائلة: أنا ممثلة ويجب أن أُقَدِّم جميع الأدوار, وليس معنى أني قدمت
أعمالاً من هذه النوعية أن يكون بداخلي عداء للرجال. أنا أقدم موضوعات
حدثت وتحدث على أرض الواقع, ولكوني امرأة أسعى لتناول القضايا الخاصة
بالنساء المقهورات, واللاتي يتعرضن لظلم الرجل وبشاعته.
هل الأفضل أن ينتج الفنان لنفسه أم يكتفي بكونه ممثلاً فقط من وجهة نظرك?

أرى أن إنتاج الفنانين للأفلام شيء جميل, لأن الفنان عندما ينتج توجد لديه
رغبة في تقديم عمل مميز جداً للناس, يحترم عقولهم ويحرك مشاعرهم ويضمن لهم
درجة عالية من المتعة من خلال الفيلم الذي ينتجه.
ما أهم الأعمال التلفزيونية التي قدمتها وتعتبرينها علامات مضيئة في مشوارك الفني?

أعتز جداً بكل أعمالي التلفزيونية التي قدمتها منذ بداياتي الفنية وحتى
الآن, ابتداءً من مسلسل "الدوامة", مروراً ب¯ "مشوار امرأة" و"من أطلق
الرصاص على هند علام" وانتهاء "ملكة في المنفى" الذي منحني العديد
التكريمات.
إذا تركنا الحياة الفنية للشخصية وسألناك عن طبيعتك الحقيقية: هل أنت شخصية قوية?
جداً جداً.
عنيدة?
جداً.
متى ينفد صبرك?
في الشغل, عندما أجد أحد الأشخاص متراخيًا في عمله.
ما أكثر صفة تحبينها في شخصيتك?
الصراحة والجرأة والوضوح.
ما أبرز عيوبك التي تحاولين التخلص منها?
القلق الدائم والعصبية الشديدة والخوف من المستقبل.
ما لا يمكنك غفرانه?
الخيانة.
في معظم أفلامك تقومين بدور المرأة القوية التي تقهر وتذل الرجال.. فمن الذي يقهر نادية الجندي?
يقهرني الظلم والافتراء.
ما أكثر شيء ندمت عليه في حياتك?
لست نادمة على شيء قمت به, لأن الإنسان في معظم حياته مسير.
أخيراً.. متى تطلقين صفارة اعتزالك?
عندما لا أملك القدرة على العطاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"نجمة الجماهير" حققت أعلى إيرادات في السينما المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  (ارث بورن) يتصدر إيرادات السينما في أميركا
» صور حصرية لحلقة الوداع فاطمة جول وسط الجماهير
» بعد سنوات من الغياب..منى زكي تعود إلى السينما
»  نجمة ديزني تيفاني ثورنتون تضع مولودها الأول
» مهرجان مراكش يُكرِّم السينما الهندية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مصراوى سات :: المنتديات السينمائية و الأغانى :: اخبار الفن والسينما-
انتقل الى:  







____________________________________


مصراوى سات
الكنز المصرى الفضائى الذى تم اكتشافه عام 2004 ليتربع على عرش الفضائيات فى العالم العربى